هم الذين يعملون في مجال الرياضة واللياقة البدنية، مثل تطوير الألعاب الرياضية، وتصميم وتطوير المعدات الرياضية، وتقديم خدمات اللياقة البدنية والتدريب الرياضي.
"إذا كان لأحدكن فكرة أو حلم قد لا يكون واضحا للناس، وقد لا يؤمن به الناس لأنهم قد لا يرون جمال وروعة فكرتك، ولكن بالعمل عليها وجعلها واقعا في هذه اللحظة يتمكن الناس من رؤية مدى جمال وروعة الفكرة.
يجب على رائد الأعمال أن يكون منظمًا ويدير وقته بفعالية. يجب عليه تحديد الأولويات وتخطيط الأعمال المستقبلية وإدارة الموارد بشكل جيد.
مثل المفاهيم الاقتصادية الأخرى، كانت ريادة الأعمال موضوعًا لكثير من النقاش والنقاش. إنه مفهوم بعيد المنال.
وتوصلت الدراسة إلى أهمية زيادة دور المشروعات الريادية الصغيرة والمتوسطة في عملية التنمية في الوطن العربي، من خلال صياغة استراتيجية عربية لتنمية المشروعات الريادية لزيادة الفرص في مجال التنمية وتنويع القاعدة الإنتاجية، بحيث تتكامل مع بعضها البعض، ومع الاستفادة من تزايد حجم السوق العربية، وتشابه هياكلها الاقتصادية.
يميل هذا النوع إلى خلق فرص عمل سريعة منخفضة تكاليف بدء التشغيل، من خلال الاستفادة من الوتيرة السريعة للأسواق المتغيرة.[٣]
وكما تلاحظ فإن مستوى المعيشة متعلق أساسا بتحقيق التنمية الاقتصادية، وبالتالي فإن ريادة الأعمال تلعب دورا رئيسيا في تحسين مستوى المعيشة.
ولا يمكن للكيانات الخاصة أن توفر المساءلة الشاملة، أو تنسيق الاستراتيجيات بشكل فعال، أو ضمان تقاسم المساهمات والمنافع بشكل عادل.
وينطبق عليه المثل الياباني؛ "اسقط سبع مرات وقف في الثامنة."
الشغف: من صفات رائد الأعمال الناجح أن يكون شغوفاً؛ يحبُّ ما يعمل، ويطمح لتحقيق الإنجازات في حياته.
يجب على رائد الأعمال أن يتعلم وينمي هذه المهارات بشكل مستمر لتحقيق النجاح في عالم الأعمال.
وينطوي معها ثلاثة أنواع من المخاطر: المخاطر المالية والنفسية والاجتماعية.
ومن أهم ما تنتجه ريادة الأعمال فتح الأسواق الخارجية أمام التجار وذلك بزيادة التصدير، وتساهم ريادة الأعمال على تطوير الصناعات المحلية وتصبح مستهلكة محليا أو عالميا.
يركز هذا النوع على خلق فرص جديدة وابتكار نون أفكار مختلفة في مجال التكنولوجيا الحديثة، والتي تتضمن تطوير الأساليب القديمة وإنجاز المهمات التقليدية بصورة أبسط وتقنية أكثر.[٣]